اَلْفَاتِحَةُ اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ, اَعُوذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.اَلْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ…) الخ سُوْرَةُ
الْفَاتِحَة اَعُوْذُبِا للهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَا نِ
الرَّجِيْمِ لَوْاَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعًا
مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَاسِ
لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَعَالِمُ
اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ
اِلَهَ اِلاَّ هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ
اْلعَزِيْزُالْجَبَّارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّايُشْرِ كُوْنَ
هُوَاللهُ اْلخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُلَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُاْلحَكِيْمِ
اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ 3 اَعُوْذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّا مَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ 3 بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ
لاَيَضُرُّمَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ
السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ 3 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.وَلاَحَوْلَ وَلاَ
قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ 10 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ 3 بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ.بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا بِاللهِ
3 بِسْمِ اللهِ آمَنَّابِاللهِ. وَمَنْ يُؤْ مِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ 3
سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللهِ. سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهِ 3 سُبْحَانَ اللهِ
وَبِحَمْدِهِ.سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 3 سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُلِلَّهِ
وَلآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ 4 يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا
بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ. اُلْطُفْ بِنَايَالَطِيْفُ,يَاعَلِيْمُ
يَاخَبِيْرً 3 يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَافِيْمَانَزَلْ اِنَّكَ
لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَاوَ الْمُسْلِمِيْنَ 3 لآ اِلَهَ اِلاَّ
اللهُ.......... 100 مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ 1 حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ 7 اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى
مُحَمَّدٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 11 اَسْتَغْفِراللهَ 11 تَائِبٌ
اِلَى اللهِ 3 يَااَللهُ بِهَا.يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ 3
غُفْرَا نَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ
وُسُعَهَا لَهَا مَا اكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكَتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَا
خِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا
كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا
لاَ طَاقَةَلَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَ
نَا فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَا فِرِيْنَ. اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَاوَحَبِيْبِنَاوَ شَفِيْعِنا, مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ, وَاَلِهِ
وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ , اَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ
فِى اْلْجَنَّةِ وَ يَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِ هِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ
فِى الدِّ يْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآ خِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْ بِهِمْ
وَيَرْزُ قُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَافِى
زُمْرَ تِهِمْ . فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ , بِسِرِ الْفَا
تِحَةْ.......... اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَا جِرْ اِلَى اللهِ
اَحْمَدْ بِنْ عِيْسَى وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَااْلاُسْتَاذِ اْلاَعْظَمِ
اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ , مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِمْ
وَفُرُوْعِهِمْ , وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ
يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ ,
وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ فِى الدِّ يْنِ
وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ . اَلْفَا تِحَةُ.......... اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ
اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ
الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب
عَبْدُالرَّحْمَنِ بِنْ عَقِيْل اَلْعَطَّاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب
حُسَيْن بِنْ عُمَرْ اَلْعَطَّاسْ وَاِخْوَانِهِ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ عَقِيْل
وَعَبْدِ اللهِ وَصَا لِحْ بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنِ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ
اَلْحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب
اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى
الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّاللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ
وَيُعْلِى دَرَجَا تِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ
وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّ يِنِ وَالدُّ
نْيَاوَاْلآخِرَةِ اَلْفَا تِحَةْ........... اَلْفَاتِحَةُ اِلَى اَرْوَحِ
اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ . وَاْلاَ ئِمَّةِ الرَّاشِدِ
يْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَا يِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ
عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ , ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ
هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ
يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ
عَلَيْنَا مِنْ اَسْرَ ارِهِمْ وَانْوَ ارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ
فِى الدِّ يْنِ وَالدُّ نْيَاوَاْلآ خِرَةِ . اَلْفَاتِحَة.............
اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ
الشَّأْنِ ظَا هِرًا وَبَا طِنًافِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً
لِكُلِّ شَرٍّجَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ , لَنَا وَلِوَ الِدِيْنَا
وَاَوْلاَدِنَاوَاَحْبَا بِنَا وَمَشَا ئِخِنَافِى الدِّ يْنِ مَعَ اللُّطْفِ
وَالْعَا فِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَ
الِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى . وَالْمَوْتِ عَلَى
دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِ يْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ , بِحَقِّ
سَيِّدِ نَاوَلَدِ عَدْ نَانِ , وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلَى حَضْرَةِ
النَّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ (اَلْفَاتِحَةْ
بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ
حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ, يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَا نِكْ, سُبْحَا نَكَ لاَ
نُحْصِيْ ثَنَا ءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ, فَلَكَ
الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى, وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ, وَلَكَ الْحَمْدُ
بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى
اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآ خِرِيْنَ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, وَصَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَ عْلَى اِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ
وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا
نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْ دِعُكَ اَدْيَا نَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَ الَنَا
وَاَهْلَنَا وَكُلَّ ثَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّا هُمْ
فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ, مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ
عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ
شَرٍّ, اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَا
فِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ, وَحَقِقْنَا بِااتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاِعِذْنَا
مِنْ مُوْ جِبَا تِ النَّدَا مَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمَالِ, اِنَّكَ سَمِيْعُ
الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَا
بَعَةِ لَهُ ظَا هِرًا وَبَا طِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, بِفَضْلِ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمُ عَلَى
اْلمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ
Link Download Pdf. https://www.mediafire.com/file/ktf1dhdbqbx0m0v/ROTIB_ATTOS_pdf.pdf/file
Komentar
Posting Komentar